– كتاب “السر”، الذي ترى كاتبته أن أعظم سر في الحياة هو قانون “الجذب”
الذي ينص على أن للأفكار قوة مغناطيسية تجذب الأمور التي تحصل لك في حياتك
فهي ترسل إشارات و ذبذبات إلى الكون لتلتقط كل الأشياء التي تحمل نفس الذبذبة
لأن كل شيء ترسله يعود إلى مصدره (أنت) ..
– مما يعني أن الإنسان قادر على تغيير حياته بتغيير أفكاره
وأفكارك الحالية تشكل مستقبلك لأنها تتطور لتصبح هي الأمور والأشياء التي تحصل لك
و لتحدد أفكارك عليك أن تعرف شعورك، لأن المشاعر تعد أدوات قيمة لمعرفة ما تفكر فيه
فمن المستحيل أن تشعر بسوء وتكون أفكارك جيدة في الوقت نفسه ..
المؤلف : روندا بايرن
تاريخ النشر : 2006
متوسط عدد صفحات الكتاب : 200 صفحة
– ملخص الكتاب ..
المقدمة ..
– ورحت أتتبع مسار السر عبر التاريخ ، لم أكن أصدق أن كل هؤلاء الأشخاص كانوا مطلعين عليه، كانوا عظماء التاريخ: أفلاطون، شكسبير، نيوتن، هوجو، بتهوفن، لنكولن ، أديسون، أينشتاين، و تساءلتت مندهشة لماذا لا يعلم الجميع هذا السر .. ؟ و انتابتني رغبة ملحة في أن أشارك العالم كله السر، وشرعت أبحث عن أناس أحياء يعلمون هذا السر.
وأخذوا يبزغون واحد تلو الآخر، وتحولت إلى مغناطيس، ما إن بدأت أبحث حتى بدأوا يظهروا لي واحد تلو الآخر، حينما اكتشفت أحد المعلمين كان يدلني على معلم آخر في سلسلة متصلة.
– تم عرض السر في فيلم وعلى شاشات السينما، وبينما كان السر يكتسح العالم، بدأت قصص المعجزات تتدفق إلينا.
– ومقصدي من وراء نشر السر كان ومازال منح البهجة لملايين الأشخاص حول العالم.
– فبوسع السر أن يمنحك ما تشاء أياً كان.
– لقد شارك أربعة وعشرين معلماً مدهشا في هذا الكتاب.
– عندما تبحر عبر صفحات الكتاب وتتعلم السر، ستتعرف كيف يمكنك أن تحظى بأي شيئ تريد.
1- السر ينكشف ..
– السر هو قانون الجذب.
– الشبيه يجذب اليه شبيهه، وهكذا حينما تفكر في فكرة ما، فإنك تجذب إليك الأفكار الشبيهة.
– للأفكار قوة مغناطيسية كما أن لها تردداً.
– اذا رأيت ما تطمح به بعين خيالك، فلسوف تمسك به بين يديك.
– الأفكار تصبح وقائع.
– فلتجذب الخير بدلا من الشر.
– أغلب الناس يفكرون فيما لا يريدونه، ويتساءلون لماذا لا ينجحون في تحقيق أهدافهم.
– عملية التفكير في حالة حدوث دائم، ففي كل لحظة تراود شخصا ما فكرة، وما تفكر به الآن هو ما سيشكل حياتك المستقبلية.
– فإن كنت شكاكاً، فسوف يجلب لك قانون الجذب إلى حياتك مزيدا من الشك.
– قوة عقلك، إنك تجذب إليك الأفكار المهيمنة، سواء كانت الأفكار واعية وغير واعية، يجب أن تركز على القوة التي تمتلكها من خلال تفكيرك.
– إذا كنت لا تفهم القانون فذلك لا يعني أن عليك أن ترفضه، فلعلك لا تفهم الكهرباء ولكنك تستمتع بمنافعها.
– يجب أن تكون واعياً بــ أفكارك وأن تتخيرها بعناية.
– احدى أهم وسائل التحكم بالعقل ممارسة التأمل.
– أفكارك تصير حقائق واقعة.
2- تبسيط السر ..
– ان قانون الجذب هو قانون طبيعي، إنه غير موجه لشخص معين وهو حيادي.
– كل الأشياء التي تحيط بك الآن حتى الأمور التي تشتكي منها، أنت المسؤول عن اجتذابها.
– ان افكارنا ومشاعرنا تعمل بصورة تلقائية، وهكذا فإن كل شيء يأتي الينا تلقائياً.
– يخطر ببالنا حوالي 600000 فكرة يومياً، هل لك أن تتخيل مدى الإرهاق للسيطرة على هذه الأفكار؟، ولكن مشاعرنا تسمح لنا بمعرفة ما نفكر فيه.
– يجب أن تصبح مدركاً لطبيعة مشاعرك، وتعي ما تشعر به، لأن هذا هو الطريق الأسرع لمعرفة ما تفكر فيه.
– هناك نوعان من المشاعر الجيدة والسيئة، فالأولى تجعل شعورك جيداً والثانية تجعل شعورك سيئاً .
– من المستحيل أن تكون مشاعرك سيئة في الوقت الذي تراودك فيه أفكار جيدة، وهكذا…
– كل شيئ تفكر فيه تشعر فيه يصنع مستقبلك، إذا كنت قلقاً أو خائفاً فأنت تجلب حينئذٍ المزيد من ذلك إلى حياتك طول اليوم.
– ضع قائمة ببعض الأشياء التي تغير مزاجك لتستعين بها عند الحاجة، مثل ذكريات جميلة، أو أفكار مستقبلية، أو لحظات مرحة، أو الطبيعة الخلابة.
– الحب هو العاطفة الأسمى.
– ما من قوة أعظم شئناً في الكون كله من قوة الحب.
– إن الشعور بالحب هو أعلى تردد ممكن أن تبثه.
– قال اينشتين : ” أهم سؤال ممكن للفرد أن يطرحه على نفسه ، هل هذا عالم ودود ؟”، وبمعرفة قانون الجذب فإن الإجابة التي لا مراء فيها : نعم، إنه عالم ودود، لماذا ؟ لأنك عندما تجيب بهذه الطريقة سوف تعايش ذلك وفقاً لقانون الجذب.
– هذه هي حياتك أنت، وهي في انتظارك، وحتى الآن لعلك كنت تعتقد أن الحياة صعبة وكلها صراع وهكذا ..ومن خلال قانون الجذب سوف تعيش فعلاً حياة صعبة.
3- كيف تستخدم السر ..
– تذكر قصة علاء الدين والمصباح والجني، إن قانون الجذب أشبه بالجني.
– إن قانون الجذب يقول لك شبيك لبيك خادمك بين يديك ، مر تطع يا سيدي.
– إن الجني يفترض أن كل شيء تفكر فيه فإنك تريده.
– لن يراجع الجني أبداً أوامرك أو يستفسر عنها.
– إن العملية الإبداعية المستخدمة هي مخطط ارشادي سهل يتكون من ثلاث خطوات ( الطلب، آمن – اليقين بالله – ، تلقى )
– مهما كان ما تدعو به في صلاتك بصدق ويقين فإن الله يستجيب لك.
– أياً كانت الأشياء التي ترغب فيها، فحين تصلي آمن بأنها تتحقق، ولسوف تتحقق.
– إن قانون الجذب ودراسته وممارسته ، كل ذلك يعتمد على اكتشاف ما سيساعدك في توليد مشاعر امتلاك الشيء المنشود.
– سوف تجذب كل شيء تحتاج اليه.
– لست مضطراً لأن ترى السلالم التالية كلها ، فقط اصعد الدرجة الأولى.
– الطعام لا يمكنه أن يؤدي إلى زيادة الوزن إلا إذا فكرت أنه بوسعه ذلك.
– ليس هناك زمن بالنسبة للكون وليس هناك حجم بالنسبة للكون، إن الحصول على مليون دولار هو بسهولة الحصول على دولار واحد والسبب الوحيد الذي يجعل أحدهما يأتي أسرع من الآخر هو أنك تعتقد أن مبلغ المليون دولار كبير لتحصل عليه بنفس سهولة الحصول على مبلغ صغير مثل دولار واحد.
– اذا كنت تتصرف بتسرع وعجلة، فاعلم أن تلك الأفكار المعتمدة على الخوف ( الخوف من التأخر )، ولذلك فإن قانون الجذب سوف يعمل على اعداد المزيد من الظروف المستقبلية التي ستؤدي إلى دفعك للتسرع والعجلة.
– كثير من الناس يطاردون الوقت، يشتكون من أنهم لا يجدون الوقت الكافي لأي شيء، فإذا كنت تحبط نفسك بأفكار افتقارك للوقت الكافي، فمن الآن فصاعداً أعلن لنفسك أنك تحظى بالوقت الكافي ولسوف تحظى به.
4- العمليات الفعالة ..
– التوقع هو قوة جذب فعالة، توقع الأمور التي تريدها، ولا تتوقع ما لا تريد.
– إن واقعك الحالي أو حياتك الحالية ما هي إلا نتيجة للأفكار التي كنت قد فكرت بها.
– حين ترغب في تغيير ظروفك المحيطة ، ينبغي عليك أولاً أن تغير تفكيرك تجاه الظروف المحيطة.
– كل ما نحن فيه هو ثمرة ما فكرنا فيه.
– عملية الإمتنان الفعالة:
– إن الإمتنان والحمد لله هي الطريقة المثلى لجلب المزيد من الخير لحياتك.
– ان الإمتنان هو جزء جوهري من تعاليم جميع القادة الروحانيين العظام والرجال الصالحين.
– كثير من الناس الذين ينظمون حياتهم على خير وجه في كل المناحي الأخرى يظل الفقر يطاردهم لإفتقارهم لفضيلة الحمد والإمتنان.
– من المستحيل جلب المزيد إلى حياتك إذا كنت تشعر بعدم الإمتنان حيال ما تحظى به.
– عملية التخيل الفعالة:
– في كتاب the master key system يتم عرض 24 تمرين أسبوعي لإتقان التخيل الأكثر أهمية.
– عندما تصنع صورا في عقلك من تخيل نفسك فإنك تمتلك ما تريد، وذلك بتوليد المشاعر الخاصة بإمتلاك ما تريد في التو واللحظة.
– فكر في المخترعين ومخترعاتهم، ان السبب الوحيد وراء أي ابتكار أو اكتشاف هو أن شخصاً ما رأى صورة في عقله ورءاها بكل وضوح، وعن طريق التشبث بهذه الصورة في صورتها النهائية فإن كل قوى الكون حملت ابتكاره إلى العالم وجسدته من خلاله، هؤلاء الرجال عرفوا السر.
– العمليات الفعالة في حيز التنفيذ:
– الخيال هو كل شيء، انه الرؤية المسبقة لما سوف تجذبه الحياة وتأتي به.
– قرر الشيء االذي تريد، آمن أن بوسعك أن تحظى به، آمن بأنك تستحقه، ثم أغلق عينيك كل يوم لدقائق معدودة، وتخيل ما تريد امتلاكه بالفعل.
——————————-
5- سر المال ..
– أياً كن الشيء الذي ممكن للعقل أن يتصوره، فمن الممكن تحقيقه.
– لكي تجذب المال ينبغي أن تركز على الثروة، من المستحيل أن تجذب المال لحياتك عندما تلاحظ أنك لا تملك ما يكفي.
– لابد أن تبث اشارة جديدة لأفكارك مفادها أنك لديك حالياً أكثر مما يكفي.
– اجذب الوفرة:
– اجعل كل أفكارك تدل على الوفرة وليس الإفتقار، وهكذا تعدل كفة الميزان.
– أن تكون سعيداً وأن تشعر بالسعادة هي الوسيلة الأسرع لجلب المال وأي شيء آخر إلى حياتك.
– ركز على الرخاء:
– اذا كانت لديك أفكار فيما مضى مفادها أن السبيل الوحيد للحصول على المال هو من خلال وظيفتك، فلتتخل عنها إذن في الحال.
– إذا كان هدفك هو التخلص من الديون، فمن شأن هذا أن يبقيك مديوناً إلى الأبد.
– حين تركز على الإفتقار والندرة وما لا تملكة وتثرثر كثيراً بشأن هذا مع أسرتك وتناقشه مع أصدقائك وتخبر أطفالك بأنك لا تملك ما يكفي، كأن تقول لهم : لا نملك ما يكفي من أجل هذا، لن نستطيع تحمل ثمنه، فعندئذٍ لن تستطيع أبدًا تحمل ثمنه.
– اذا كانت تراودك أفكار من قبيل : ” علي أن أعمل بشق الأنفس للحصول على المال”، فلتتخل عنها في الحال، واستبدلها بفكرة “المال يأتي بسهولة ويسر”.
– النجاح ينبع من الداخل وليس من الخارج.
– امنح المال لتحصل على المزيد منه:
– العطاء فعل قوي لجلب المزيد من المال إلى حياتك، لأنك عندما تعطي فكأنك تقول: “إن لدي الكثير”.
– لن تتفاجأ عندما تعلم أن أكثر الأشخاص ثراء على الأرض هم أعظم المحسنين على الإطلاق.
– إذا كنت تفكر هكذا ” ليس لدي ما يكفي من المال لكي أعطي “، فقد أدركت الآن لماذا لا تملك ما يكفي من المال.
– فرق كبير بين العطاء والتنازل، العطاء من القلب يحمل شعوراً طيباً، أما التنازل فلا يحمل شعوراً طيباً.
6- سر العلاقات ..
-عندما ترغب في جذب شيء ما إلى حياتك، تأكد بأن أفعالك لا تناقض رغباتك.
– فكر فيما طلبته، وتأكد من أن أفعالك تعكس ما تتوقع تلقيه، وأنها لا تناقض ما طلبته، تصرف كما لو أنك تتلقاه.
– مهمتك أن تراعي نفسك :
– كيف تتوقع أن يستمتع أي شخص بصحبتك، إذا لم تكن تستمتع أنت بصحبة نفسك.
– هل تعامل نفسك على النحو الذي الذي ترغب من الأشخاص الآخرين أن يعاملوك به؟
– إن لم تعامل نفسك بالحب والإحترام، فإنك تبث اشارة تقول بأنك ليس مهم بما يكفي، أو لا تستحق.
– وعندما تعامل نفسك بالحب والإحترام فلسوف تبث هذا التردد ويعمل قانون الجذب على ملئ حياتك بالأشخاص الذين يحبونك ويحترمونك.
– الكثير من الأشخاص تنازلوا عن حقوقهم لأشخاص آخرين، معتقدين أنهم بذلك يكونون أشخاص صالحين، خطأ!!، إن التنازل لا يأتي إلا عن تفكير ينم عن الإفتقار المطلق، وكأنه ليس هناك ما يكفي للجميع، وهذا ليس جيد ويقود للحقد والتقمة.
– لكي تحصل على الحب، إملئ نفسك بالحب لأقصى حد حتى تصبح مغناطيساً.
– ما لم يكن لديك شعور بالإشباع الداخلي التام، فلن يكون لديك شيء تعطيه لأي شخص.
– من المستحيل أن تشعر بشعور طيب إذا لم تكن تحب نفسك.
– في العلاقات اعتدنا أن نشتكي من الأشخاص الآخرين، فعنما تشتكي من شيء عند أشخاص آخرين فإننا لا نحصل إلا على المزيد منها والحل هو التركيز على ما نقدّره ونحترمه عند هذا الشخص.
– الشخص الوحيد المسؤول عن سعادتك هو أنت، فسعادتك تكمن بداخلك أما الآخرين فهم يمتلكون الفرصة ليقاسموك السعادة.
——————————-
7- سر الصحة ..
– إن جسدنا هم نتاج أفكارنا.
– عندما يعتقد المريض أن القرص علاج حقيقي، فسوف يتلقى ما يؤمن به، وسيتم علاجه.
– تبدأ كل الضغوط بفكرة واحدة سلبية، فكرة واحدة مضت دون مراجعتها وتفقدها ومن ثم تأتي المزيد والمزيد من الأفكار، حتى يتبدى الضغط ويتخذ شكلاً.
– الأثر هو الضغط، والسبب هو التفكير السلبي.
– ان الحب والإمتنان سيحلان كل السلبية في حياتنا.
– الضحك خير دواء.- لا يمكن للمرض أن يعيش بداخل جسد يتحلى صاحبه بحالة عاطفية صحية.
– تحلَّ بأفكار الكمال.
– تستطيع أن تحظى بالصحة المثالية والجسم والوزن المثالي والشباب الدائم من خلال تفكيرك المستمر والمتواصل في الكمال والمثالية.
– اذا كنت تعاني من مرض، وأنت تركز عليه وتفكر فيه وتتحدث عنه إلى الناس، فلسوف تصنع مزيداً من الخلايا المريضة.
– تخيّل نفسك تعيش في جسد معافى وصحي وبصورة مثالية ودع الطبيب يهتم بأمر المرض.
-اذا رحت تستمع لأشخاص يتحدثون عن مرضهم،فإنك عندما تستمع تصب كل تفكيرك وتركيزك على المرض، فإذا كنت حقاً تريد مساعدة الشخص المريض غير مسار الحديث نحو أمور طيبة، أو ابتعد عنه قدر المستطاع.
– ليس هناك شيء لا يمكن علاجه.
8- سر العالم ..
ـ كلما قاومت شيئاً زادت سطوتك عليه.
– في مجتمعنا صرنا معتادين على محاربة أي شيء، محاربة السرطان، محاربة الفقر، محاربة المجاعة، محاربة الحرب ، محاربة المخدرات، نميل لمحاربة أي شيء لا نرغب فيه، مما يخلق في الحقيقة المزيد من الحرب.
– الحركة المناهضة للحرب، تخلق المزيد من الحرب، الحركة المضادة للمخدرات خلقت المزيد من المخدرات.
– كانت الأم تيريزا شخصية ذكية، لقد قالت : لن أحضر تظاهرة مناهضة للحرب، ولكن إذا كانت لديكم تظاهرة من أجل السلام فادعوني، لقد كانت تفهم السر، وانظر ما حققته في العالم.
– ليس بوسعك مد يد العون للعالم بتركيزك على الأشياء السلبية، فعندما تركز على الأحداث السلبية للعالم فإنك لا تنقص منها شيئاً بل تجلب المزيد من الأشياء السلبية إلى حياتك في الحين نفسه.
– عندما اكتشفت السر، اتخذت قراراً بألا أشاهد نشرة الأخبار أو أقرأ الصحف بعد ذلك، لأن هذا لا يحمل لي شعوراً طيباً.
– تعلّم أن تصير هادئاً، وأن تشيح انتباهك بعيداً عما لاتريد، فالطاقة تتدفق حيث يوجد الإنتباه.
– الكون يتسم بالوفرة:
– السؤال المطروح دائماً ماذا لو كل الناس استخدموا السر، ألن تستنفذ موارد الكون ؟
الجواب: لا، لأن الكون يتسم بالوفرة.
– ثمة كذبة تعمل عمل الفيروس بداخل عقل الإنسانية، وتلك الكذبة هي ليس هناك ما يكفي من الخير للجميع، فتجاهل هذه الكذبة الناس يعيشون بالخوف والجشع والنقص.
– والحقيقة أن هناك ما يكفي من الخير للجميع، من الأفكار الإبداعية، والطاقة والحب.
-لا تسمح لأي فكرة تخص النقص والإفتقارأن تمر إلى عقلك.
– فحين نعتقد أن الموارد تتناقص، نجد موارد جديدة يمكنها تحقيق الأمور ذاتها.
– حتى لو قلنا ان لدينا قصوراً وافتقاراً، ذلك لأننا لا نوسع من آفاقنا لكل ما يحيط بنا.
– اذا كنت تعتقد أنك لست سوى هذه الحلة البدنية الفانية، فأعد التفكير، أنت كائن روحي، إنك مجال طاقة، تعيش في مجال أوسع من الطاقة.
– مبدأ العقل الكوني الواحد.
– أنت لست ماضيك.
– الكثير من الناس يشعرون وكأنهم ضحايا في الحياة، وسوف يشيرون في الغالب